بات يقينا أنّ زمن الاستهلاك المفرط ، و الاحتياجات الشرهة ، لم يُحدث رجّة انقلابية في طبيعة المنتجات الأكثر إقبالا والنمط الاستهلاكي للفرد فحسب ، بل شكّل أيضا تمثّلنا لمفهوم الرضا والقناعة والتقبّل والاكتفاء. وتدخّل في تحديد خياراتنا واختياراتنا التي لم تعد تنبني عمّا يرضي احتياجات الفرد وفق إمكانياته ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/09/21