نعم " أنا مشتاق وعندي لوعة " . فوالله لا اشتياقي ولوعتي لا للحبيب ، ولا للحليب ، ولا للزبدة ، ولا للسكر ، ولا للفرينة ،و لا للارز ، ولا للخبز ولا للقهوة . فأنا قد رزقني الله الصبر والسلوان في جميعها . وما عاد لي حنين ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/12/26