لم يكن التفرغ وحده أو الخروج من دواليب الدولة مثلما طلب ذلك فور انتهاء أشغال المؤتمر العالمي لحقوق الإنسان بفيينا، والذي أحس من خلاله سي محمد الناصر ولمس ايضا،،، جحودا لا مثيل له من السلطة والدولة التي ظل يمثلها في المحافل الدولية الإجتماعية...طوال أربع عشريات تقريبا...ليس لهذا السبب ، أي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/01/29