شاهدتُ الحافلات العموميّة الجديدة و الأنيقة، المكتوبة أرقامها و وجهاتها بالضوء الأحمر في مقدِّماتها، تسيرُ في الطرق فهزّني الفرحُ و غمرتني السعادة وشعرتُ بالنخوة و الفخر و الاعتزاز. تونس الجميلة، الأنيقة التي، لولا وقفة البعض من أبنائها ضدّ صفقة العشرين ألف «تكتك» لكانت اليوم شبيهة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/21