أواصل الإبحار في أعماق سفير إندونيسيا في تونس زهيري مصراوي بعيدا عن البروتوكول ...وأنا هنا أتحدث عن الوجه الآخر للرجل!...ومما عمق إعجابي به هو تواضعه الكبير...وأنه مفكر وكاتب...وأنه يطالع كل يوم كتابا كما قال لي...وأنه يحب تونس...وأنه جعلني أعرف كيف تقدمت إندونيسا ...وكيف كانت ؟ وكيف أصبحت؟ وجعلني أتامل وأفكر ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/03