بين الماضي والحاضر قواسم مشتركة لا تحصى ولا تعد. وبين الأمس واليوم كثير من مواطن الإختلاف وكثير من مواطن الإئتلاف في ميادين المعرفة والعلم لا سيما التعليم الذي بالبداهة يتطور نحو الأفضل في البرامج والمناهج وطرائق التدريس . وتبقى سيرة المدرس غير قابلة للتغير خاصة مدرسي الزمن ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/11