" ماذا أقول وقد ناحت بقربي حمامة فيا جارة لو تشعرين بحالي " حمامة زرقاء ، قشّعت رياح الخريف عشّها ، وشتّتت فراخها ، تشكو كئيبة ، لوعة فراق قمح بوعرادة في مخازن البيليك ، يوم طحنه يوم كان لا أحد يجرؤ على نفض أكتافه وأشفار عينيه ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/08/06