فوق عجزها وضعفها وغيابها زمن الحضور، يبدو أن الجامعة العربية لا تسمع ولا ترى، لا تسمع أزيز القنابل والصواريخ ولا تسمع صراخ النساء والأطفال وطوابير المهجّرين من غزّة إلى جنوبلبنان... ولا ترى مآسي أشقائنا وحروب الإبادة التي يتعرضون إليها بواسطة آلة حربية منفلتة من عقالها وتحظى بدعم أمريكي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/03