حراك لبناني ودولي وضغوط خارجية هائلة على حزب الله وفريقه النيابي من أجل عدم تعطيل انتخاب رئيس غير صدامي مع الكيان الصهيوني، وتقاطعات داخلية مع خارجية تجعل اللبنانيين غير حاسمين في أنهم سينجحون يوم التاسع من جانفي في ملء الفراغ في قصر بعلبك الرئاسي. الشروق: وفيما لا تزال جهات داخلية ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/03