مَات منذ ساعات حلم الترجي في رابطة الأبطال و»مُتنا» معه وقوفا على طريقة «روبرتو باجيو» بعد أن أهدر ركلة الترجيح في نهائي مونديال 94 محطّما قلوب الطليان. «مُتنا» احباطا وحزنا على الجماهير الترجية التي تعرّضت إلى الخِذلان وعاشت ليلة حزينة وثقيلة بل «ليلة سَوداء». لقد «مُتنا» ألما وكمدا على تلك الحشود ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/09