بين فاجعة وأخرى ننزل شبرا في الوجع ، ويتعمّق الجرح ، فالأحزان تطرق بابنا ومصابنا يُؤرّخ وقد تحوّلت المؤسسة التربوية من حقل خصيب للإنبات والإثمار إلى قبر للأحلام ، لم تُفلح في إنقاذ أبناء هذا الجيل من قوارب الموت ، والجريمة والضياع. بكثير من الألم تهزّنا الصدمة ، ندخل ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/16