لست أدري لماذا كلما أمعنت النظر في الوجوه بإناثها وذكورها على شاشات تلفزاتنا وإذاعاتنا وهي ممكيجة تلمع بمساحيق ومرهمات التجميل وهي ترفل في لباسها المزركش وترتع في الهواء الطلق تحت الأضواء الكاشفة، تذكرت الفراشات لا من حيث الجمال حاشا الفراشات من ذاك الجمال المصطنع المغشوش عند تلك الوجوه " ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/05/28