كل من كان " الماء يجري تحت رجليه " بمفهومنا الشعبي القح ، يدري كان أم لا يدري ، غرا كان أم مغررا به ، لا حق له في أن يشكو من العطش بكل معانيه الشتى. و كل من فقد ماء الوجه خنوعا و مذلة ، لا حق له في أن ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/10