«المثقفون يبدون محاربين أكثر ممن هم مفكرين يتأملون بهدوء وراء طاولات عملهم.» (داريوش شايغان) تشير التجارب التاريخية في الوطن العربي إلى مرض الاغتراب والتّهميش والإقصاء الذي عانى وما زال يعاني منه المثقف العربي عبر الأجيال والعصور جعله من الغرباء داخل وطنه لا يُتعرَّف عليه ولا يُتفاعَل معه ،مصيره يكون مجهولا، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/10