«لا يستقيم الظل والعود أعوج»، مثل عربي قديم ولكنه ينطبق بالكامل على القرار الأخير لمجلس الأمن الدولي بخصوص غزة وترتيبات ما بعد الحرب الصهيونية على القطاع.. ففي ضوء الغطرسة والعربدة الصهيونية، وفي ضوء العجز والتخاذل العربيين وفي ضوء الانحياز الأمريكي المطلق وانفراد إدارة ترامب بملف التسوية في غزة هل يمكن ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/18