عندما كنت صغيرا كانت زردة الوليين الصالحين سيدي اسماعيل و سيدي السهيلي في منطقتي تشكلان أكبر حدث سنوي احتفالي لا نظير له لا يضاهيه مهرجان قرطاج ، و لا مهرجان سيمائها . ولا أيامها المسرحية . إذ كان الأهل في نهاية كل موسم الحصاد يؤثثون للزردة بالذبائح و الألبسة الإحتفالية ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/21