ستشهد الاسابيع القادمة عودة عدد من المساجين التونسيين الموجودين بالسجون العراقية وذلك في ظرف اسبوعين كأقصى تقدير حسب ما صرحت به رئيسة جمعية أولياء المساجين في العراق حليمة الخالدي. وأكدت من جهة أخري أن الوقفة الاحتجاجية التي انتظمت اليوم أمام مقر وزارة الخارجية من أجل المطالبة بالإفراج علي هؤلاء المساجين لا تمثل أبداً الجمعية ,مشيرة إلى أن الجمعية قررت تجاوز الاعتصامات وما شابه ذلك نظراً للخطوة الجيدة التي انتهجتها في خصوص هذا الموضوع .