«أنا متأثر جداً بالحفاوة التي يستقبل بها الشعب السوري المراقبين، حتى في أصعب الظروف كان الناس يستقبلوننا لقد عقدنا لقاءات مع جميع الأطراف في أماكن عدة، وكانت لقاءات جيدة وصريحة، وأنا على ثقة بأننا نفتح أبوابا ونوافذ حتى في أكثر المناطق سخونة وتشهد أحداثا مأساوية، كما حدث الاثنين الفارط في بلدة الرستن في محافظة حمص، وكان لنا دور هام في التخفيف من وطأة الأحداث على الأرض».