«قد تكون بداية هذه المغامرة العسكرية سهلة وبسيطة ولكن نهايتها ستكون صعبة.. ان التصريحات الاخيرة للمسؤولين الامريكيين ومسؤولي عدد من الدول الغربية حول سوريا تظهر بانهم يسعون وراء إشعال ازمة جديدة، ولكن عليهم أن يكونوا مدركين بأنه لا يوجد اي تشابه بين سوريا وليبيا وان العمل لزرع بنغازي في سوريا سيحرق الكيان الصهيوني». علي لاريجاني (رئيس مجلس النواب الإيراني)
«من الضروري إعطاء فرصة لتنفيذ خطة كوفي عنان، وعلى كافة المعنيين، ومن بينهم شركاؤنا الغربيين، أن يضغطوا على المعارضة. نحن نرفض الدعوة المفتوحة التي يطلقها المجلس الوطني السوري باعتباره زعيما للمعارضة لاعتماد الكفاح المسلح لغاية موافقة هيئة الأممالمتحدة على التدخل العسكري الأجنبي». غينادي غاتيلوف (نائب وزير الخارجية الروسي)
«ان العملية السياسية في سوريا يجب أن يقودها السوريون أنفسهم، ولا يجب أن تكون عملية مفروضة من قبل دول أجنبية أو صيغ من هذا القبيل، صيغ معلبة يتم تطبيقها في سوريا.. فالسوريو ن هم من عليهم أن يقودوا التحول السياسي في بلادهم فقط ... وفي نفس الإطار فإن المبعوث الأممي العربي إلى سوريا كوفي عنان مسؤول فيما يتعلق بخطته بشأن سوريا أمام مجلس الأمن وليس أمام أي شخص آخر». هوشيار زيباري (وزير الخارجية العراقي)