كتبت عنك قصيدا كلّه غزل ما حيلتي والهوى في القلب يشتعل خذني الى صدرك الدافئ ألوذ به من قسوة البرد والأمطار تنهمل خذني إليك فلولا أنت ما احتفلت أضواء شوارعنا بالحب تحتفل تزورني اليوم في بيتي.. مفاجأة وكان من طبعك الاحجام والخجل هذي ذراعك مرساتي لتنقذني من بحر وهم به كم كنت أرتحل هذه مفاتيح أبوابي بكاملها خذها فلا باب عندي سوف ينقفل