قالت محرزية العبيدي ردا على الأطراف التي اتهمتها بالردة والكفر لأنها شاركت في قداس مسيحي ببريطانيا أنهم من الجهلة الذين لا يفهمون في الدين الإسلامي وفي تعاليمه السمحة. وكتبت محرزية العبيدي في صفحتها على الفايسبوك «الحملة المسعورة على شخصي تتواصل وتكشف عن جهل وحقد من يقومون بها... أنا من رواد الحوار بين الأديان في فرنسا وفي العالم وقد دخلت فعلا العديد من الكنائس والمعابد في مختلف أنحاء العالم ليس لكي أمارس طقوسا لدين آخر بل لكي أتكلم عن ديني الإسلام و أبين وجهه الناصع الحقيقي».
وأضافت النائبة الأولى لرئيس المجلس التأسيسي «وأنا أشفق على هؤلاء الجهلة الذين يحاولون تشويهي الأولى بهم أن يقرأوا مقالاتي ومحاضراتي في الحوار الديني كي يفهموا عالمية المبادئ الإسلامية السمحاء ولمن يجهل أصلي أنا ابنة شيخ زيتوني علمني ديني على أسس صحيحة وأعرف جيدا معنى ما أقوم به من أعمال ، وكفاكم جهلا وظلما».