لئن كانت العودة المدرسية عادية في مختلف المؤسسات التربوية داخل المدينة سواء في الابتدائي أو الاعدادي أو الثانوي. فان بعض المدارس الريفية عرفت نقصا في الاطار التربوي كما أن تلاميذ مدرسة «بئر خذر» من معتمدية تاجروين لم يفرحوا بالعودة مثل غيرهم نظرا لعدم توفر قاعات التدريس بعد أن تم هدم القاعات القديمة التي كانت مهددة بالسقوط والى حد الآن لم تنته الأشغال الجارية لتعويضها وهذا ما جعل الاطار التربوي يعقد الاجتماع الاخباري تحت شجرة في ساحة المدرسة والسؤال المطروح أين سيدرس تلاميذ هذه المدرسة؟