رغم تأجيل غلق باب الترشحات الى يوم 12 نوفمبر فان العزوف بقي سيد الموقف وليس هناك اي مؤشرات لتقديم ملف لرئاسة النادي وحتى الحديث عن امكانية عودة القندوز او الهادي الحوار فذلك كان من وحي خيال البعض اما الحقيقة فهذا الثنائي لم يفكر في العودة لدفة التسيير لكن الغريب هو العزوف التام من قبل رجالات الامل وهو أمر غريب يدعو الى التساؤل خاصة وان الامل أنهى الموسم في وضعية طيبة ويملك رصيدا بشريا ثريا. مفاجأة مرجان
حقيقة يجب ذكرها وثبتت بعد عزوف المسيريين ورجالات الامل هي غيرة عادل مرجان وحبه لناديه وقد علمنا ان رئيس الامل المستقيل قد يتراجع عن قرار الرحيل في صورة عدم وجود بديل للرئاسة ويقدم قائمة جديدة لتخلف نفسها.