نفت الطبيبة التي أجرت الفحص الطبي الأولي على الطفلة المغتصبة ذات الثلاث سنوات في تصريح لموزاييك اليوم الثلاثاء صحّة ما راج من أنباء حول وجود تقرير طبي آخر يثبت عدم تعرض الفتاة للاغتصاب مؤكدة أن التقرير الأول يثبت وجود آثار اغتصاب واضحة. ومن جانبها أكّدت والدة الطفلة المتضررة في تصريح لموزاييك حصولها على شهادة من قسم الطبّ الشرعي تؤكد تعرض ابنتها ذات الثلاث سنوات للاغتصاب.
يذكر أنّ مواقع إلكترونية نشرت اليوم الثلاثاء مقالا يشير إلى أنّ تقرير الطب الشرعي الذي تم رفعه إلى السلطات المختصة يثبت أنّ الفتاة التي قيل إنّها تعرّضت إلى الاغتصاب في الفترة الأخيرة بضاحية المرسى سليمة وأنّه لم يقع الاعتداء عليها بأيّ شكل من الأشكال.