نفت يوم الثلاثاء 2 أفريل 2013، الطبيبة التي أجرت الفحص الطبي الأولي على الطفلة المغتصبة البالغة من عمرها 3 سنوات، صحّة ما راج من أنباء حول وجود تقرير طبي آخر يثبت عدم تعرض الفتاة للاغتصاب مؤكدة أن التقرير الأول يثبت وجود آثار اغتصاب واضحة. ومن جانبها أكّدت والدة الطفلة المتضررة في تصريح لموزاييك حصولها على شهادة من قسم الطبّ الشرعي تؤكد تعرّض ابنتها للاغتصاب.