يبدو أن محاولات التشويه والتضليل قد اتخذت شكلاً جديداً بعد فشل المحاولات السابقة بأشكالها وأساليبها القذرة التي وصلت في مرحلة إلى تبني قصص مختلقة وتصريحات لشخصيات وهمية تحاول النيل من المصداقية التي تشكل أساساً راسخاً لكل ما نكتب وننشر. اليوم قرأت ووصلتني مراجعات حول تعليق منشور باسمي تعقيباً على لقاء مع المناضل الفلسطيني المعروف ناجي علوش على شبكة الجزيرة نت وتحت رقم 11 http://www.aljazeera.net/NR/exeres/76C1A7C6-45C8-4830-ADB9-9A2BF0F428FA.htm التحرير يمكن الاطلاع على نص الحوار والتعليقات من هنا في جريدة الفجرنيوز ولذلك وجب التأكيد على التالي: · التعليق المنشور لا علاقة لي به من قريب أو من بعيد · موقفي من طغمة أوسلو ورموزها وجرائمها وخياناتها واضح لا لبس فيه · تعليقي على اللقاء يكون بالتأكيد على ما ورد ب "أن جهود المصالحة تحاول الجمع بين طرف ما زال مصرا على القتال وطرف يصر على "الاستسلام"، واعتبر أن توقيع ورقة المصالحة اليوم يخدم "الطرف المستسلم"، وقال "لا تفاهم عندما تكون هناك خيانة"." · على المواقع الاخبارية توخي الحذر والدقة في نشر التعليقات رغم صعوبة ذلك · لن تنجح المحاولات البائسة اليائسة في اسكات اللسان أو اسقاط القلم وجب التنويه والتأكيد د. إبراهيم حمّامي