الجريدة أكدت دراسة حديثة أن حوالي 2.8 مليار شخص يواجهون خطر الموت المبكر بسبب استنشاق أدخنة المطبخ والتدفئة. ويمثل هؤلاء حوالي 38 بالمئة من سكان العالم ويوجد أغلبهم في قارتي إفريقيا وآسيا حيث يستخدمون الحطب الفحم للطهي والتدفئة حيث تنبعث كميات كبيرة من الأدخنة القذرة التي تصيب مباشرة الجهاز التنفسي. واستنتج الفريق العلمي الذي أعد هذه الدراسة أن بين 600 و 800 عائلة في العالم تواجه خطر الإصابة بالربو وسرطان الرئة وأمراض أخرى نتيجة الهواء الذي يتم استنشاقه داخل المنزل. وأدى تلوث الهواء المنزلي إلى وفاة حوالي أربعة ملايين شخص عام 2010.