الغرب قالها صراحة " إرحل يا بشار" ...وكذلك فعلت أمريكا وقريبا ستقولها تركيا الحليف الاستراتيجي لسوريا ...ولا غرابة في أن تفعلها إيران ذات يوم فتتبرأ من بشار وجرائمه . أما روسيا فهي تغرد دائما خارج السرب إذ عارضت مرة أخرى دعوة الغرب بشار الأسد للتنحي ... وهي في رأيي تعارض لمجرد المعارضة ولتثبت أنها " روسيا أيام زمان "لكن يا حسرة على زمن بوعنبة يا روسيا ...وعاش باعث القناة .