الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
الشكندالي: "القطاع الخاص هو السبيل الوحيد لخلق الثروة في تونس"
أجور لا تتجاوز 20 دينارًا: واقع العملات الفلاحيات في تونس
عشر مؤسسات تونسية متخصصة في تكنولوجيا المعلومات ستشارك في صالون "جيتكس أوروبا" في برلين
تونس.. زيادة في عدد السياح وعائدات القطاع بنسبة 8 بالمائة
نقابة الصحفيين تندد بحملة تحريض ضد زهير الجيس بعد استضافته لسهام بن سدرين
توزر: إمضاء اتفاقية بين ديوان تربية الماشية وتوفير المرعى والمندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية لتحسين إنتاجية وجودة المنتجات الحيوانية
جريمة قتل شاب بأكودة: الإطاحة بالقاتل ومشاركه وحجز كمية من الكوكايين و645 قرصا مخدرا
القيروان: انتشال جثة طفل جازف بالسباحة في بحيرة جبلية
تعاون ثقافي بين تونس قطر: "ماسح الأحذية" في المسابقة الرسمية للمهرجان الدولي للمونودراما بقرطاج
مدنين: مهرجان فرحات يامون للمسرح ينطلق في دورته 31 الجديدة في عرس للفنون
معرض تونس الدولي للكتاب يختتم فعالياته بندوات وتوقيعات وإصدارات جديدة
عاجل/ تسجيل إصابات بالطاعون لدى الحيوانات..
أسعار الغذاء تسجّل ارتفاعا عالميا.. #خبر_عاجل
منوبة: احتراق حافلة نقل حضري بالكامل دون تسجيل أضرار بشرية
عاجل/ سوريا: الغارات الاسرائيلية تطال القصر الرئاسي
النادي الصفاقسي: 7 غيابات في مباراة الترجي
غرفة القصّابين: أسعار الأضاحي لهذه السنة ''خيالية''
عاجل/ في بيان رسمي لبنان تحذر حماس..
سليانة: تلقيح 23 ألف رأس من الأبقار ضد مرض الجلد العقدي
مختصون في الطب الفيزيائي يقترحون خلال مؤتمر علمي وطني إدخال تقنية العلاج بالتبريد إلى تونس
جندوبة: سكان منطقة التوايتية عبد الجبار يستغيثون
جندوبة: انطلاق فعاليات الملتقى الوطني للمسرح المدرسي
فيلم "ميما" للتونسية الشابة درة صفر ينافس على جوائز المهرجان الدولي لسينما الواقع بطنجة
فترة ماي جوان جويلية 2025 ستشهد درجات حرارة اعلى من المعدلات الموسمية
حزب "البديل من أجل ألمانيا" يرد على تصنيفه ك"يميني متطرف"
في مظاهرة أمام منزله.. دروز إسرائيل يتهمون نتنياهو ب"الخيانة"
بطولة افريقيا للمصارعة بالمغرب: النخبة التونسية تحرز ذهبيتين في مسابقة الاواسط والوسطيات
الإفريقي: الزمزمي يغيب واليفرني يعود لحراسة المرمى ضد النادي البنزرتي
عاجل : ما تحيّنش مطلبك قبل 15 ماي؟ تنسى الحصول على مقسم فرديّ معدّ للسكن!
عاجل/ قضية التسفير..تطورات جديدة…
استقرار نسبة الفائدة في السوق النقدية عند 7.5 %..
البرلمان : مقترح لتنقيح وإتمام فصلين من قانون آداء الخدمة الوطنية
الرابطة المحترفة الاولى: صافرة مغربية لمباراة الملعب التونسي والاتحاد المنستيري
خطر صحي محتمل: لا ترتدوا ملابس ''الفريب'' قبل غسلها!
إلى الأمهات الجدد... إليكِ أبرز أسباب بكاء الرضيع
ارتفاع تكلفة الترفيه للتونسيين بنسبة 30%
صيف 2025: بلدية قربص تفتح باب الترشح لخطة سباح منقذ
في سابقة خطيرة/ ينتحلون صفة أمنيين ويقومون بعملية سرقة..وهذه التفاصيل..
إيراني يقتل 6 من أفراد أسرته وينتحر
عاجل/ هلاك ستيني في حريق بمنزل..
الصين تدرس عرضا أميركيا لمحادثات الرسوم وتحذر من "الابتزاز"
الأشهر الحرم: فضائلها وأحكامها في ضوء القرآن والسنة
التوقعات الجوية لهذا اليوم..
سعر ''بلاطو العظم'' بين 6000 و 7000 مليم
الرابطة المحترفة الأولى (الجولة 28): العثرة ممنوعة لثلاثي المقدمة .. والنقاط باهظة في معركة البقاء
الرابطة المحترفة الثانية : تعيينات حكام مقابلات الجولة الثالثة والعشرين
أبرز ما جاء في زيارة رئيس الدولة لولاية الكاف..#خبر_عاجل
سقوط طائرة هليكوبتر في المياه ونجاة ركابها بأعجوبة
صفاقس ؛افتتاح متميز لمهرجان ربيع الاسرة بعد انطلاقة واعدة من معتمدية الصخيرة
"نحن نغرق".. نداء استغاثة من سفينة "أسطول الحرية" المتجهة لغزة بعد تعرضها لهجوم بمسيرة
توتنهام يضع قدما في نهائي الدوري الأوروبي بالفوز 3-1 على بودو/جليمت
بقيادة بوجلبان.. المصري البورسعيدي يتعادل مع الزمالك
خطبة الجمعة .. العمل عبادة في الإسلام
ملف الأسبوع.. تَجَنُّبوا الأسماءِ المَكروهةِ معانِيها .. اتّقوا الله في ذرّياتكم
أولا وأخيرا: أم القضايا
نحو توقيع اتفاقية شراكة بين تونس والصين في مجال الترجمة
محمد علي كمون ل"الشروق" : الجمهور على مع العرض الحدث في أواخر شهر جوان
اليوم يبدأ: تعرف على فضائل شهر ذي القعدة لعام 1446ه
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
بعد 37 عاما من ثورة الفاتح : عودة المعارضة.. والحرب علي الفساد
سعيد فرحات
نشر في
الوسط التونسية
يوم 16 - 07 - 2007
بعد مرور 37 عاما علي قيام ثورة الفاتح من سبتمبر التي قادها العقيد معمر القذافي ورفاقه عام 1969 هناك جديد يولد علي أرض الجماهيرية فقد دعا إلي محاسبة المفسدين الذين يريدون إفساد النظام الجماهيري.
وجاءت هذه الدعوة متزامنة مع عودة العلاقات الدبلوماسية مع
الولايات
المتحدة
الأمريكية
والدول
الغربية
وتكالب الشركات العالمية علي ليبيا, ولم يعد هناك موطيء قدم في الفنادق الليبية نظرا للزحام الشديد من رجال الأعمال والمستثمرين وأصحاب ومندوبي الشركات الأوروبية والآسيوية
والأمريكية
, في ظل خريطة استثمارية ليبية تقترب من 50 مليار دولار في شتي المجالات مع ضمانات وتسهيلات غير مسبوقة.. من هذا المنطلق عبرت ليبيا مرحلة جديدة في حياتها الثورية, وهي مرحلة الإصلاح الداخلي والقضاء علي الفساد الإداري والإصلاح الاقتصادي.
فمع بداية هذه الاحتفالات حرص القذافي قائد الثورة الليبية علي الالتقاء بجميع فعاليات الشعب الليبي من مهندسين, أطباء, وقضاة ومحامين, واقتصاديين ورجال أعمال ورجال دين ووعاظ واجتماعيين داعيا إلي تصحيح ما ينبغي تصحيحه فيما يمس الحياة الليبية.
وتناول القذافي في أحاديثه جملة من الموضوعات الاقتصادية والاجتماعية المرتبطة ارتباطا مباشرا بالقانون, حيث أكد علي حرية المواطن الليبي في ممارسة أي نشاط اقتصادي بما في ذلك نشاط السمسرة والتوكيلات التجارية شريطة أن يكون ذلك بموجب تراخيص وفقا لما يحدده القانون الذي هو في ليبيا مطاع ومقدس, باعتبار أن الذي ناقشه وأصدره هو الشعب الليبي في مؤتمراته الشعبية الأساسية. وأوضح أن الدفاع عن الوطن والمحاماة والحاجات الضرورية من ملبس ومسكن والأكل والشراب, كلها لا يمكن أن تكون محل ارتزاق أو متاجرة.
وطالب القذافي بحل إشكالية هجرة الليبيين إلي الخارج التي يجب أن تكون عملا مشروعا وغير محرم وكذلك عودة الليبيين إلي بلادهم وألا تكون ممنوعة وأن يتم تقنين ذلك بواسطة القانون, كما دعا إلي وجوب الاجتهاد في تحديد ماهية الأحوال الشخصية وأن تكون لها محاكم خاصة بها حتي لا تتراكم قضاياها وبعضها ملح ويتطلب الفصل فيه بسرعة.
وشدد علي ضرورة حدوث ثورة اجتماعية قوية تكون نموذجا ويكون لها الصدي وأن لا تكون مجرد طفرة مشيرا إلي أن المتخلفين اجتماعيا لا يمكنهم إدارة دولة بل إنهم يخربونها في حين أن المتقدمين اجتماعيا يتمكنون من بناء دولة متقدمة ومتطورة. وأكد أن هذا هو التحدي الذي يمثل أمامنا وعلينا أن نكون قادرين علي تطوير البيئات التي نعيش فيها والأدوات التي بين أيدينا.
وأوضح في هذا الخصوص أن لدينا ثروة كبيرة مصدرها أموال النفط التي أصبحت منذ قيام الثورة بين أيدي الليبيين ولكننا تصرفنا بطرق غير مفيدة في حياتنا نتيجة أننا متخلفون اجتماعيا مبينا بأننا لو لم نكن متخلفين اجتماعيا لكانت ليبيا اليوم هي يابان شمال إفريقيا.
وعلق أحد المحللين والمهتمين بالوضع الليبي علي ذلك قائلا: إن مانراه اليوم هو ثورة ما بعد الثورة وهو تكملة الثورة أو أن القيادة الليبية سوف تطلق الثورة
البيضاء
من أجل الإصلاح الإداري والقضاء علي الفساد والتحول من هيمنة الدولة وفتح البلاد علي مصراعيها أمام الشركات الدولية وتطوير البنية التحتية والعمل من أجل خلق مناخ اقتصادي واجتماعي في الأساس يصب في مصلحة المواطن الليبي من حيث زيادة المرتبات وزيادة الدخل والقضاء علي البطالة الموجودة في ليبيا وإيجاد حلول لجميع المشاكل التي خلقت خلال السنوات الماضية.
وقال نفس المحلل: ربما تكون هذه بداية التحول الحقيقي في ليبيا من ليبيا الثورة إلي ليبيا الدولة والمؤسسات.. وأشار إلي أن هناك تصالحا تقوم به بعض المؤسسات الليبية مع بعض من عناصر المعارضة في الخارج وعودتهم إلي ليبيا, ولذا هناك خطط وبرامج تقوم بها القيادات الشعبية الاجتماعية ومؤسسة القذافي للتنمية التي يترأسها المهندس سيف الإسلام القذافي من أجل عودة هؤلاء المعارضين وفتح صفحة جديدة من أجل البناء في ليبيا الموحدة *
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الباجي قايد السبسي الأربعاء في ضيافة "الانتقالي الليبي".. والتعاون الأمني في الصدارة
الزعيم الليبي في رسائل اقتصادية جديدة وأخرى سياسية مستفزة للمعارضة
أيها الليبيون حذار من فرنسا الإستعمارية - سمية الغنوشي
المخاطر السياسية الرئيسية الجديرة بالمتابعة في ليبيا
المخاطر السياسية الرئيسية التي تجدر مراقبتها في ليبيا
أبلغ عن إشهار غير لائق