رغم تعدّد حالات الإنتحار في صفوف عديد التونسيين لأسباب اجتماعية واقتصادية مختلفة إلا أن مؤسسة الإفتاء في تونس لم تتحرك إلا في وقت متأخر بعد أن قضى هؤلاء حرقا وخرقا و خنقا… وقال مفتى الجمهورية الشيخ حمدة سعيد تعليقا على تزايد أعداد المنتحرين فى المجتمع التونسى ان قتل النفس بالحرق أو بالغرق أو بالخنق أو بأى وسيلة كانت حرام فى الاسلام .