أعلن حزب قلب تونس خلال بيان أصدره اليوم الخميس 18 مارس 2021، أنّه " إثر التسريبات الخطيرة الصادرة عن النائب محمد عمار، رئيس الكتلة الديمقراطية، في علاقة بمسار ملف رئيسه نبيل القروي، الذي لم يعد قضائيا وإنّما سياسيا بامتياز، وفي حق الكتلة النيابيّة للحزب وفي إطار الدفاع عن حقوق الانسان شرع اليوم الخميس 18 مارس 2021 وفد من نواب الحزب في إجراء سلسلة من الاتصالات وطلب مقابلات مع كلّ من السادة رئيس الجمهوريّة ورئيس مجلس نواب الشعب ورئيس الحكومة إضافة إلى الاتخاد العام التونسي للشغل واتحاد الصناعة والتجارة والصناعات التقليديّة والمجلس الأعلى للقضاء ومجلس القضاء العدلي ونقابة القضاة التونسيين وجمعية القضاة التونسيين والهيئة الوطنية للمحامين والجمعية التونسية للمحامين الشبان والرابطة التونسية لحقوق الانسان والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية وفروع المنظمات الدوليّة لحقوق الانسان بتونس وعديد الشخصيات الوطنيّة"وفق نص البيان.