أبحرت اثنا عشر سفينة ضمن أسطول الصمود متجهة إلى قطاع غزة. وتجمع هذه المبادرة مشاركين من جنسيات متعددة، وتهدف إلى كسر الحصار المفروض على القطاع وإيصال المساعدات الإنسانية. وبحسب المنظمين، فإن الأسطول ينقل ناشطي تضامن وصحفيين وممثلين عن المجتمع المدني. كما يسعى إلى لفت انتباه الرأي العام الدولي إلى الوضع الإنساني في غزة، حيث تتدهور ظروف العيش يومًا بعد يوم. وأكد أعضاء الأسطول أن تحركهم سلمي ورمزي في الوقت ذاته، لكنه يشكل أيضًا نداءً عاجلًا إلى الهيئات الدولية من أجل إنهاء القيود المفروضة على سكان غزة. تعليقات