اعتبر وزير الشؤون الخارجية رفيق بن عبدالسلام، في حوار له مع قناة العربية، أن تحييد حركة النهضة لوزارات السيادة والتنازل عنها في الحكومة الجديدة، وتسليمها لكفاءات وطنية لن يمنع الحركة من إدارة الحكم في البلاد بما هي حزب الأغلبية. وقال رفيق عبد السلام أن حركة النهضة لم تأتِ للحكم على ظهر دبابة، مشيرا للانتخابات التي جرت يوم 23 أكتوبر 2011، وحققت خلالها النهضة أعلى نسبة تصويت.