رغم تحقيق تقدم في مؤشر تنمية تكنولوجيا الاتصال والمعلومات (اي دي اي) من4.7 ليصل إلى 4.82 فقد تراجع ترتيب تونس من المرتبة 95 إلى المرتبة 99 لكنها حافظت على المرتبة الأولى في شمال إفريقيا، وفق التقرير السنوي للاتحاد الدولي للاتصالات لقياس مجتمع المعلومات الذي أعلن عن نتائجه اليوم بالحمامات في إطار أعمال المؤتمر ال15 لمؤشرات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الذي يتواصل بالحمامات من 14 إلى 16 نوفمبر الجاري. وعادت المرتبة الأولى وفق هذا التقرير إلى جمهورية ايسلاندا وجاءت المغرب في المرتبة ال100 والجزائر في المرتبة 102 ومصر في المرتبة 103 رغم تحقيق هذه البلدان لتقدم في المؤشر العام «اي دي اي» على غرار بقية البلدان التي خضعت إلى عمليات القيس.