وانتصر الفريق العراقي لكرة القدم أيما انتصار.. فاز بكأس آسيا فأهدى لقومه مشاعر العزة والافتخار. كان يشد بعضه بعضا كالبنيان المرصوص.. وكان لا فرق فيه بين الطوائف بالخصوص. تصوروا لو كان السنيون والشيعيون والأكراد كل يلعب على حدة.. هل كانوا يدخلون في شباك خصمهم كرة واحدة؟!