ما انفك المواطن يشتكي من «الستاغ» وفواتيرها الضبابية.. ويقول انه لا يفهمها لا ب«القاوري» ولا بالعربية. كما يؤكد ان الفواتير الجديدة... لم تغيّر شيئا من السلبيات العديدة. فهل تعامل «الستاغ» مع حرفائها فعلا تعامل عشوائي؟... لست أدري، كل ما اعلمه ان المواطن يشكو دوما من الضغط الكهربائي!