صارت الظّروف اليوم مواتية لبناء صرح المغرب العربي... فالعراقيل قد زالت من الطّريق المغاربي. هذا ما بيّنه رجل سياسي خبير (*)... في تشخيص لحالة المغرب العربي الكبير. كلّ شيء إذن متوفّر الآن لبناء جدران الصّرح والسّقف والسّواري... كل شيء جاهز... ما عدا المهندس المعماري! محمد قلبي