عثر على ضابط امن متقاعد غارقا ببحر من الدماء بمنزله بحي النصر بعد ان اصيب باكثر من عشرين طعنة طعنات جعلته ينزف بشدة غير ان الابحاث الفنية كشفت عن بصمات لصديقة له وهي امراة مطلقة ( لا انتماء سياسي لها ولا تطرف ديني وفق الابحاث الاولية ) تثبت تورطها وقد تم ايقافها والتحقيق معها كما كشفت الابحاث عن تاكد ثبوت طرف ثالث في عملية القتل يتم البحث عنه .. ومن شبه المؤكد ان دافع الجريمة قد يكون عاطفيا نظرا لعلاقة المراة بالضحية