من المعروف عن العلاقة الحميمة تأثيرها الإيجابي على الصحّة خصوصاً على النّظام المناعي للجسم. لذلك، فإنّ الامتناع عن ممارسة هذه العلاقة لفترةٍ طويلة يُعرّض الجسم للإصابة بأمراضٍ خطيرة تتعلّق بشكلٍ خاص بالمناعة والعدوى كالانفلونزا على سبيل المثال. وقد يتعرّض الرّجل إلى الإصابة بسرطان البروستات نتيجة التوقّف عن ممارسة العلاقة الحميمة. بالإضافة إلى الأمراض المذكورة، يزداد خطر إصابة الزوجين بأمراض الجهاز التناسليّ كالتهاب المسالك البوليّة. هذه المخاطر يُمكن تفاديها عن طريق الحرص على الحفاظ على حياةٍ زوجيّة سعيدة وناجحة عن طريق اللجوء إلى الحواء بدل الخلافات والصّراخ.