علم الصريح أون لاين أن شقا من هيئة عبد السلام اليونسي شرع مساء أمس في جسّ نبض بعض المدربين قصد النظر في امكانية تعويض المدرب لسعد الدريدي. واذا ما يبدو اليونسي متمسكا باستمرار الدريدي ولو في الوقت الراهن فإن عضوين في الهيئة الموسعة كما استقينا تحركا بل وفاوضا مدربا تونسيا بارزا ولكنه اعتذر عن الاستجابة حاليا لعدة اعتبارات..ويبدو أن الأصداء التي تسربت عن فشل الهيئة في خلاص اللاعبين وتأهيل المنتدبين نفّرت بعض الأسماء من المفاوضات. وتبدو الأيام القليلة القادمة حاسمة خاصة انه يفترض عقد جلسة حاسمة بين الرئيس والمدرب لوضع النقاط على الحروف اثر مواجهة القيروان.