الحملة الإشهارية التلقائية التي حظيت بها شركات " عزيزة " في هذه الفترة القصيرة...لو كانت مدفوعة الثمن لتكلفت عليها أكثر ألف مرة من خسائرها بعد تخريب وخلع ونهب مغازاتها...لذلك فهي الرابحة من كل هذا الإشهار المجاني...فبعد أن تمر هذه الفوضى شركات التأمين ستعوض لها خسائرها...وستصبح علامتها أشهر من نار على علم وإسمها أكبر وأشهر ألف مرة...!! أما أنت يا من خربت ونهبت وسرقت...فللأسف قد تجد نفسك متورطا في جريمة...إما بالقبض عليك فورا أو الوشاية بك أو بواسطة الكاميروات المنتشرة...وستحرق عليك قلب أمك ووالدك...للأسف