اكد لنا مصدر امني بارز في الكاف ان الوحدات وجهت الدعوة لطفلة تبلغ من السن 12 عاما تم الاستماع اليها بعد رواج معلومة تفيد بتعرّضها لعملية اغتصاب من طرف والدها بعد وفاة والدتها وقد كانت الفتاة مضطربة وهو ما جعل الوحدات الامنية تقرر عرضها على الطب النفسي وطب الاختصاص لمعرفة إن كانت تعرضت فعلا للاغتصاب الجنسي. كما تتواصل الابحاث مع والد الطفلة الذي انكر الاتهامات.