سألني أحدهم إن كانت نتيجة الدور النهائي للكأس قد خلصت وديع الجريء من شبهة الإنحياز لفريقه الأم بعد أن حرم الحكم الذي إختاره، أو أمر ب0ختياره ، الصادق السالمي،فريق بن قردان من ضربة جزاء لا لبس فيها وكان من شأنها أن تغير مجرى المقابلة ؟! فكان جوابي : عندما تتراكم الفضائح لا بد من كبش فداء لإيقافها !!!