ليلة امس الخميس لم تكن عادية بالنسبة لوحيد ذياب رئيس حزب قوى 14 جانفي بعد ان اذنت النيابة العمومية بايقافه على ذمة العدالة بتهمة الاعتداء على طليقته حيث انه بحسب الروايات المتوفرة تحول وحيد ذياب الى منزل مطلقته واختلف معها وقد يكون توجه لها بعبارات تهديد جعلتها تتصل هاتفيا بالامن الذي حل على عين المكان ولتنطلق القضية التي اذنت فيها النيابة بايقافه من اجل تهمة التهديد بما يوجب العقاب الجنائي وتم بعد ظهر اليوم الجمعة اخلاء سبيله وذلك بعد ان قامت طليقته باسقاط حقها في التتبع لتبقى القضية قائمة ولكن مع بقاء وحيد ذياب بحالة سراح وفق ما لدينا من معلومات.