كانت أُولَى مُصافحةٍ لي مع مِجلّة "جوهر الإسلام" في أواخر الستّينات فشدّتني، وانجذبتُ إليها حيث وجَدْتُ فيها الروحَ التي أرتاح إليها، فهي تتحدّثُ بِلُغَةٍ إِيمَانِيَّةٍ افتقدتْها الساحَةُ في تلك العقودِ، وتُخاطب الكِيانَ المُسلم بأسلوب إحْيَائِيٍّ (...)