بعد سنين من الدراسة والشقاء والتعب وضياع البصر بين طيات الكتب، وسهر الليالي والحرمان من الطمأنينة والسكينة وراحة الأجفان، علاوة على الجدّ والعناء وبذل الجهود وإفلاس «المكتوب» من صرف النقود، تخرجت مع الآلاف كالعادة وتحصل كل منّا على شهادة، فهتفت: (...)
بعد سنين من الدراسة والشقاء والتعب وضياع البصر بين طيات الكتب، وسهر الليالي والحرمان من الطمأنينة والسكينة وراحة الأجفان، علاوة على الجدّ والعناء وبذل الجهود وإفلاس «المكتوب» من صرف النقود، تخرجت مع الآلاف كالعادة وتحصل كل منّا على شهادة، فهتفت: (...)