وأنا جالس في مقهى تئن بما حملت وسط شارع طويل في مدينة فزعة. سكانها، ساهرون لا يعرفون السبات بين ()«الون والطن» شبابها غير المحظوظ خريجوا الجامعات، عاطلون عن العمل معاشهم بين كراسي المقاهي التي ملتهم، والشوارع والأزقة التي مروا بها مرارا فكرهتهم، (...)