«ضحيّت بكليتي لأنقذ طفلتي، نعم وهبتها عضوا من جسدي لأمنحها الحياة... كانت طفلتي مريضة جدا ولم يكن لديها أي أمل في العيش لم أتردد لحظة ولم أفكر كثيرا واليوم نجت هي بعد أن وهبتها الحياة ومرضت أنا لأن صحتي تدهورت ومع ذلك لست خائفة من الموت فما يشغل (...)
خلّفت حوادث الإغتصاب التي جدت مؤخرا ببلادنا إستياء كبيرا لدى الرأي العام خاصة تلك الإعتداءات التي طالت طفلة صغيرة لا يتعدى سنها الثلاث سنوات وتلك التي ذهبت ضحيتها إمرأة حامل، وأمام بشاعة وفظاعة الجرائم المرتكبة عاد الحديث مجددا عن ضرورة تفعيل عقوبة (...)