نسمع كل أسبوع خبرا مفزعا بعد الآخر يقع في أحد المحاور السلبية لألمانيا، حيث يجري الحديث إما عن "المجتمعات الموازية" أو "المناطق المحررة قوميا" أو أعمال القتل بدافع "الشرف" أو حول ظاهرة الشغب في مدرسة روتلي في برلين أو عن النازيين الجدد أو حول الشبان (...)