بعد مرور 4 اشهرعلى ثورة الحرية والكرامة مازال المشهد الثقافي ضبابيا في ظل عدم تخلص اغلب المبدعين من آثار الصدمة باعتبارأن الثورة فاجأت كل الأطياف الاجتماعية باختلاف فئاتها وتنوع مشاربها. فالافكارمازالت مشتتة والعقول بدت مكلسة وعاجزة على صناعة ابداع (...)